كتبهابلال عبد الهادي ، في 4 كانون الثاني 2011 الساعة: 17:38 م
قرأت هذا النصّ في إحدى الجرائد العربية فخطر
على بالي عنوان هذه التدوينة من وحي رأيي بالفقرة التالية:"اللغة بجوهرها النافي
تخطّ الحد الأساسي للإمكان، والأسلوب يكوّن الضرورة التي تربط أمزجة الكاتب بلغته،
فتكون طبيعته الجديدة نوعاً من المزاج الأفقي والممكن
العمودي.
داخل هذه الطبيعة، في إمكان الكاتب أن يجد نفسه على مسافة قريبة من طمأنينته الأفقية وعزلته العمودية، إذ يميل في بعض الأحيان الى واحدة أكثر من الأخرى، ويقترب أكثر من واحدة دون أخرى، لكنه يبقى على علاقة بالإثنين، لأنه ليس في إمكانه البتة أن يختار بحرية تتخطى سرّ الأسلوب ورحم الإمكان اللغوي".
لست منجما مغربيا أو من أصحاب الأمزجة العموديّة أو الأفقيّة لأكون من هواة هذه النصوص!
داخل هذه الطبيعة، في إمكان الكاتب أن يجد نفسه على مسافة قريبة من طمأنينته الأفقية وعزلته العمودية، إذ يميل في بعض الأحيان الى واحدة أكثر من الأخرى، ويقترب أكثر من واحدة دون أخرى، لكنه يبقى على علاقة بالإثنين، لأنه ليس في إمكانه البتة أن يختار بحرية تتخطى سرّ الأسلوب ورحم الإمكان اللغوي".
لست منجما مغربيا أو من أصحاب الأمزجة العموديّة أو الأفقيّة لأكون من هواة هذه النصوص!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق