اعتبر كل حضارة غير هجينة تشبه الزواج من الأقارب.
والزواج من الأقارب لا ينتج سلالة جيّدة. كل الاشياء القحّة تفقد مع الوقت بريقها.
هل كان للحضارة الاسلامية كل هذا الحضور القديم
البهيّ لو بقيت في الجزيرة العربية، ولم تتلاقح بافكار جديدة ودم جديد. دم فارسيّ
ويونانيّ وهنديّ واسباني وبربري وسرياني وتركي...؟
عدوّ الهجنة هو ، من غير ان يدري ، عدو سنّة الحياة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق