لفت نظري ذات يوم أب يحبّ القراءة ولكنّ ظروفه كما قال لم تسعفه في متابعة الدراسة، ولكن علاقته بالقراءة ظلّت حارّة، كان له ولد لا يحب المدرسة ، فطلّعه ابوه من المدرسة وشغّله معه، ولكنه حاول ان يحبّبه بالقراءة، فكان يشتري له الكتب ويحضّه على القراءة وهو في الثالثة عشرة من العمر. التقيت به ذات يوم في محلّه وبين يدي ابنه كتاب. موضوع الكتاب الجنّ والعفاريت. فقلت لأبيه: وماذا يفعل عفريت بين يدي طفل صغير؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق