كان الكتاب اوراقا مبعثرة في ملفات دي سوسير. كان يتريث في تنسيق المحاضرات وينتظر وقتا لبلورة افكاره اكثر. مات قبل ان يقوم بجمعه والتأليف بين اوراقه. نذر اثنان من طلبته الوقت لجمع الكتاب من كراريس الطلاب وكراريس الكاتب، ثم نشراه تحت اسم " محاضرات في الألسنية العامة"، وما ان نشر حتى بدأ حياته الفريدة، حياة غيّرت مجرى الدراسات اللغوية ومجرى النظر الى اللغة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق