الميكرفون اليوم يشكّل عقدة لكثير من الناس. يظنّ الكرء انه كلّما كثرت الميكرفونات امام شفته ازداد في عين العالم قيمة.
وبإمكان من يشكو من هذه العقدة ان يشتري هذا التيشيرت ليحلّ عقدة مستشرية. هكذا يعيش مع الميكرفونات ، ولا ريب في ان الميكرفونات سوف تعاني من عرق لابسها. من قال ان ليس للميكرفون أنف أو حاسة شمّ؟؟
وأقترح أيضا طباعة هذه الميكرفونات على الدشداشات البيضاء.
وطباعتها على كل الألوان فلا يمكن مثلا أن تتصوّر شخصا من " القوّات" أو " المستقبل" يلبس تي شيرت أورانجيّ اللون

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق