من الضروريّ والمجدي الشغل على نقطة اساسيّة في حياة العرب هي انهم قادرون على حكم أنفسهم بأنفسهم. فقرون ( أكثر من عشرة قرون) من تحكّم الآخر بالعرب: فارسي، تركي، فرنسي، ايطالي، بريطاني، اميركي جعلتهم مقتنعون انّهم عاجزون عن حكم انفسهم. بأنفسهم. انّهم يحكمون على انفسهم بما يمكن ان يسمّى اخصاء الذات، او استئصال الرحم.
ما هي الوسيلة للخروج من هذا المعتقد، وطلب النجدة دائما من الآخرين وتوليتهم زمام أمرنا؟
هل هي " الذات الفردية" المتفاقمة؟
ثمّة جرثومة أو ميكروب متوارٍ في جسم الانسان العربيّ تمنعه من تحقيق مسألة الحكم الذاتيّ، ومن الضروري البحث عن هذا الميكروب الخبيث واجتثاثه.
وحكاية العربيّ تذكرني بحكاية رجل ظنّ نفسه دجاجة.
ما هي الوسيلة للخروج من هذا المعتقد، وطلب النجدة دائما من الآخرين وتوليتهم زمام أمرنا؟
هل هي " الذات الفردية" المتفاقمة؟
ثمّة جرثومة أو ميكروب متوارٍ في جسم الانسان العربيّ تمنعه من تحقيق مسألة الحكم الذاتيّ، ومن الضروري البحث عن هذا الميكروب الخبيث واجتثاثه.
وحكاية العربيّ تذكرني بحكاية رجل ظنّ نفسه دجاجة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق