وضع إبليس قلبه على يده وهو يرى الأحداث الدائرة في المنطقة. شعر بهزيمة لم يشعر بها من قبل. كان هو اللاعب الأوّل في حياة الناس. كان هو الوسواس الخنّاس .
أصابه يأس عارم، وضع حزاما ناسفا حول خصره وفجّر نفسه، لم يحتمل الخسارة أمام أبناء آدم.
وهكذا حُرم العالم العربيّ من شياطين الجنّ.
عالمنا لا يحتاج الى شياطين من نار وفيه ما فيه من شياطين من طين.
أصابه يأس عارم، وضع حزاما ناسفا حول خصره وفجّر نفسه، لم يحتمل الخسارة أمام أبناء آدم.
وهكذا حُرم العالم العربيّ من شياطين الجنّ.
عالمنا لا يحتاج الى شياطين من نار وفيه ما فيه من شياطين من طين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق