جزء لا بأس به من وقت الحمل تقضيه الأم في الأحلام، وفي البحث عن اسم لوليدها. الإيكوغرافي ريّح قليلا ، إذ صار البحث لاسم المولود الصبي أو البنت. طبعا، هناك اناس لا يتعبون في البحث عن اسم البكر. الاسم قد يكون جاهزا، الاختيار محسوم من قبل الزواج حتّى، بعض العادات مريحة، منها عادة اختيار اسم الأب الذي يقع على كاهل الولد الأكبر.
ولكن احياناً تحدث في الطريق الى الاسم مفاجآت غير متوقعة. فلقد سمعت حكاية اسم بنت. كانت الأم قد اختارت لها اسما اجنياّ، وافق الأب. ذهب الأب عند المختار لتسجيل اسم ابنته الأولى، وما ان سمع المختار بالاسم الاجنبيّ حتّى انتفض في وجه الأب، وسخر من الاسم، واقترح اسما عربيا، لم يعترض الأب. وهكذا بجرّة قلم مختارية تغيّر مصير فتاة.
ولكن احياناً تحدث في الطريق الى الاسم مفاجآت غير متوقعة. فلقد سمعت حكاية اسم بنت. كانت الأم قد اختارت لها اسما اجنياّ، وافق الأب. ذهب الأب عند المختار لتسجيل اسم ابنته الأولى، وما ان سمع المختار بالاسم الاجنبيّ حتّى انتفض في وجه الأب، وسخر من الاسم، واقترح اسما عربيا، لم يعترض الأب. وهكذا بجرّة قلم مختارية تغيّر مصير فتاة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق