أشكر من أعماق قلبي وروحي كلّ من قدم لي ولعائلتي العزاء سواء كان ذلك بحضور شخصي او عبر مواقع التواصل الاجتماعي او عبر الاتصال الهاتفي بوفاة والدي الحبيب .
شكر الله سعيكم ، وإنّا لله وإنّا اليه راجعون.
سنّة الحياة لا تكتمل إلاّ بالموت الذي تنهزم اللذّة على يديه.
وما أوجع تلك العبارة التي كانت ترد في نهايات الحكايات القديمة، وهي:
( هادم اللذات ومفرّق الجماعات).
فسبحان الحيّ الذي لا يموت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق