سألتني سؤالاً استغربته، قالت لي: هل مسموح إدخال الأثيوبيّات إلى المطعم؟
فجاوبتها: الأثيوبيّات مرحّب بهنّ قبل اللبنانيّات.
مجرّد طرح السؤال يعني أنّ هناك مطاعم، والعياذ بالله، لا تستقبل الخادمات.
ليس هناك أحقر من إنسان يتعامل بعنصريّة مع الناس .
وهل من فرق بين ربّة منزل وخادمة، أو بين ربّ عمل وعامل، أو بين مدير وموظّف؟
العنصريّ يثير شفقتي، في أي حال، أكثر ممّا يثير اشمئزازي.
ولكن ليس على المريض ، نفسيّاً، حرج
فجاوبتها: الأثيوبيّات مرحّب بهنّ قبل اللبنانيّات.
مجرّد طرح السؤال يعني أنّ هناك مطاعم، والعياذ بالله، لا تستقبل الخادمات.
ليس هناك أحقر من إنسان يتعامل بعنصريّة مع الناس .
وهل من فرق بين ربّة منزل وخادمة، أو بين ربّ عمل وعامل، أو بين مدير وموظّف؟
العنصريّ يثير شفقتي، في أي حال، أكثر ممّا يثير اشمئزازي.
ولكن ليس على المريض ، نفسيّاً، حرج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق