يمكن للقراء الاعزاء مراسلتي على عنواني الالكتروني التالي، وانني ارحّب بكل التعليقات ، ارحب بالتعليقات التي تعترض على ما اكتب ، كما ارحب بالتعليقات التي تستحسن ما اكتب.
فلا تخلو كتابة من نقص، فالنقص سنّة البشر، وسنة الكتابة، وسنة كلّ ما يقوم به الانسان، والفارق بين نقص ونقص هو في كم النقص لا في وجود النقص.
بل اعتبر ان النقص هو المنخس الذي يدفع بالناس الى مكافحته.
فالصراع بين الانسان ونقصه عمل يوميّ.
اهلا بكم قرائي الاعزاء، واسرّ بتعليقاتكم الكريمة، فهي تفتح حكما شهيتي ايضا على الكتابة ومشاركتكم بافكاري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق