الأسماء خدّاعة أحيانا، أقصد أسماء الأشياء.
فقد يمنعك اسم الشيء من رؤية وظيفته، ينحبس المعنى في اللفظ، من هنا أهميّة أن نخرج من اسم الشيء لمعرفته، وذلك عن طريق مترادفاته وأضداده.
فقد يكون الاسم مستلاّ من وظيفة الشيء، الوظيفة الأساسيّة، يتحول الاسم الى نقاب يمنع من رؤية الوظائف الأخرى الثانوية التي لا تلفت النظر، ولكن هذه الأشياء الصغيرة التي لا تلفت النظر قد يكون الكشف عنها هو ما يغيّر الأشياء، ويغير مصير الأشياء.
ومن يتابع أخبار التداوي بالأعشاب، على سبيل المثال، يكتشف ان كثيرا من وظائفها الجانبية، غير الملحوظة، هي التي تتحوّل إلى جوهر هذه الأشياء في الاستعمال.
فقد يمنعك اسم الشيء من رؤية وظيفته، ينحبس المعنى في اللفظ، من هنا أهميّة أن نخرج من اسم الشيء لمعرفته، وذلك عن طريق مترادفاته وأضداده.
فقد يكون الاسم مستلاّ من وظيفة الشيء، الوظيفة الأساسيّة، يتحول الاسم الى نقاب يمنع من رؤية الوظائف الأخرى الثانوية التي لا تلفت النظر، ولكن هذه الأشياء الصغيرة التي لا تلفت النظر قد يكون الكشف عنها هو ما يغيّر الأشياء، ويغير مصير الأشياء.
ومن يتابع أخبار التداوي بالأعشاب، على سبيل المثال، يكتشف ان كثيرا من وظائفها الجانبية، غير الملحوظة، هي التي تتحوّل إلى جوهر هذه الأشياء في الاستعمال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق