لا أحد يكره القراءة. حتّى من لا يفكّ الحرف تستهويه القراءة.
انظر إلى حسرات عيني من لا يفكّ الحرف تعرف مقصدي.
أعطيت ذات يوم كتاباً لشخص لا تعنيه القراءة فقرأه من الجلدة إلى الجلدة.
الإنسان مفطور على المعرفة، ومن باب الفطرة يدخل المرء إلى عالم القراءة. ولكن المشكلة هي في أن البعض نسي التعامل مع فطرته!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق