سمعت هذه الطرفة من فم الشيخ الجليل #أنور_بكري رحمه الله، وكان يمتاز بسرعة البديهة وحنكة الارتجال وحضور الجواب.
قال ان هناك رجلا أعور مرّت من قربه فاتنة فغمزها وهو يمشي فارتطم بعمود كهرباء نابت على طرف الرصيف.
وعلّق الشيخ على غباء الأعور لأنه غمز الفتاة بالعين التي يرى فيها، ولم يغمزها بالعين العوراء، فصار الأعور في لحظة مباغتة أعمى! ولو غمزها بالعين العوراء كان أنقذ جسده من الارتطام بعمود الكهرباء.
روى الشيخ الحادثة في سياق التنديد بمن لا يحسن الاستفادة من الأشياء التي فقدت صلاحيتها.
فالأعور الغمّاز استعمل العين الخطأ في الغمز واللمز.
وعلّق الشيخ على غباء الأعور لأنه غمز الفتاة بالعين التي يرى فيها، ولم يغمزها بالعين العوراء، فصار الأعور في لحظة مباغتة أعمى! ولو غمزها بالعين العوراء كان أنقذ جسده من الارتطام بعمود الكهرباء.
روى الشيخ الحادثة في سياق التنديد بمن لا يحسن الاستفادة من الأشياء التي فقدت صلاحيتها.
فالأعور الغمّاز استعمل العين الخطأ في الغمز واللمز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق