كنت استعيد اليوم في ذاكرتي اللحظات الاولى من علاقتي بالحرف العربي، واللغة العرية. لم يكن الادب مدخلي اليها، ولا الشعر، وانما القرآن.
قلت حضارتنا العربية امّة نصّ، امة نص مكتوب باللغة العربية، ولا مدخل اليها الا عبر اللغة. فدخلت في اللغة العربية اوّلا، ثم في اللسانيات، وتعلمت نتفا من السريانية والعبرية والصينية ولكن دائما العربية هي الاطار لحركتي اللغوية.
واجدني غصبا عنّي اقوم بالمقارنة بين اللغة العربية وغيرها من اللغات.
ولا ادّعي انني اعرف العربية كما يجب ولا غيرها من اللغات.
واشعر شعور سائح لا غير، وانا اتجوّل في آيات الله اللسانية.
قلت حضارتنا العربية امّة نصّ، امة نص مكتوب باللغة العربية، ولا مدخل اليها الا عبر اللغة. فدخلت في اللغة العربية اوّلا، ثم في اللسانيات، وتعلمت نتفا من السريانية والعبرية والصينية ولكن دائما العربية هي الاطار لحركتي اللغوية.
واجدني غصبا عنّي اقوم بالمقارنة بين اللغة العربية وغيرها من اللغات.
ولا ادّعي انني اعرف العربية كما يجب ولا غيرها من اللغات.
واشعر شعور سائح لا غير، وانا اتجوّل في آيات الله اللسانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق