حين كنت في باريس، لفتت نظري كتابات كلود ليفي استروس، وكان هو من اوائل من لفت نظري الى ثقافة الهنود الحمر، ثمّ قرأت كتاب تودوروف عن غزو اميركا، والمجازر التي ارتكبها الابيض الغربيّ في حق الهنود الحمر.
وكنت كلما تعمقت في قراءة فكرهم تعمّق اعجابي بثقافتهم. كنت اشعر بان شيئا ساميا يربطهم بالحياة، صلة روحية مع الاشياء وليست صلة مادية.
وقرأت مؤخرا افكار عالم غربي نسيت اسمه يقول ان خلاص البشرية يكمن في فقه الحياة على طريقة الهنود الحمر.
وكنت كلما تعمقت في قراءة فكرهم تعمّق اعجابي بثقافتهم. كنت اشعر بان شيئا ساميا يربطهم بالحياة، صلة روحية مع الاشياء وليست صلة مادية.
وقرأت مؤخرا افكار عالم غربي نسيت اسمه يقول ان خلاص البشرية يكمن في فقه الحياة على طريقة الهنود الحمر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق