الأب بيار دحداح كان ناظرا في مدرسة #الطليان ، ويبدو أنّه لم يكن يؤمن بالمحبّة التي دعا إليها#السيّد_المسيح، إذ كان لا يطيب له أن يتجوّل بقفطانه البني في ملعب المدرسة إلاّ وبيده عصا ملساء من فرط " بَرْدَغَتِها " و " جَلْغِها" على أصابع وأجساد الطلاّب الصغار.
كان من يتأمّل وجه الأب بيار وهو يمارس العنف الكريه يشعر أن وجه الأب يتلألأ بالفرح والانتشاء الروحيّ!
كان من يتأمّل وجه الأب بيار وهو يمارس العنف الكريه يشعر أن وجه الأب يتلألأ بالفرح والانتشاء الروحيّ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق