في الصورة المرافقة رمزان صينيان هما رمز واحد! الرمز الصيني الأصليّ شمال الصورة . الرمز الصيني جهة اليمين هو الرمز الجديد، البسيط. وما يزالان يتعاشيان بطريقة طريفة جدا.الرمز الأصليّ أجمل لا لأنّه الأجمل وإنما لأنّه الأوضح. جاء ماو تسي تونغ ونسف الكثير والمثير من أسس الرمز الصينيّ لأهداف نبيلة!النبل مدمّر ! أحياناً وللنبل في الأحيان وقع النبال. قلص ماوتسي تونغ الخطوط في الرمز الواحد، فالرمز البسيط مؤلف من خمسة خطوط، بينما الرمز الأصلي مكون من ثمانية خطوط.قلّص عدد الخطوط بهدف تسريع محو الأمّية، ولكنه في طريقه هدم أركان الدلالات الرمزية والتصويرية هالظاهرة في الرمز. فهذا الرمز يعني بحسب التركيب الأصلي شمس تشرق من وراء الشجرة، أما في الرمز المستحدث فلا غابت الشمس واقتلعت الشجرة من جذورها! الرمز القديم لا يزال هو المتداول في تايوان وهونغ كونغ.وفي البرّ الصينيّ يظهر الرمز القديم في المناسبات السعيدة، فالخطاطون لا يزالون يميلون ألى استعمال القديم لما له من دلالة على العراقة. ليس من السهل محو آثار ماو تسي تونغ تماما كما انه ليس من السهل ازالة صورة ماو تسي تونغ من مدخل المدينة المحرمة في #بكين
السبت، 13 فبراير 2016
كلمة الشرق في اللغة الصينية
في الصورة المرافقة رمزان صينيان هما رمز واحد! الرمز الصيني الأصليّ شمال الصورة . الرمز الصيني جهة اليمين هو الرمز الجديد، البسيط. وما يزالان يتعاشيان بطريقة طريفة جدا.الرمز الأصليّ أجمل لا لأنّه الأجمل وإنما لأنّه الأوضح. جاء ماو تسي تونغ ونسف الكثير والمثير من أسس الرمز الصينيّ لأهداف نبيلة!النبل مدمّر ! أحياناً وللنبل في الأحيان وقع النبال. قلص ماوتسي تونغ الخطوط في الرمز الواحد، فالرمز البسيط مؤلف من خمسة خطوط، بينما الرمز الأصلي مكون من ثمانية خطوط.قلّص عدد الخطوط بهدف تسريع محو الأمّية، ولكنه في طريقه هدم أركان الدلالات الرمزية والتصويرية هالظاهرة في الرمز. فهذا الرمز يعني بحسب التركيب الأصلي شمس تشرق من وراء الشجرة، أما في الرمز المستحدث فلا غابت الشمس واقتلعت الشجرة من جذورها! الرمز القديم لا يزال هو المتداول في تايوان وهونغ كونغ.وفي البرّ الصينيّ يظهر الرمز القديم في المناسبات السعيدة، فالخطاطون لا يزالون يميلون ألى استعمال القديم لما له من دلالة على العراقة. ليس من السهل محو آثار ماو تسي تونغ تماما كما انه ليس من السهل ازالة صورة ماو تسي تونغ من مدخل المدينة المحرمة في #بكين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق