وقعت بين يديه المرآة الصادقة التي كان يسمع عنها في الحكايات.
فرح فرحا عظيماً، شعر كما لو أن ليلة القدر فتحت له أبوابها وصدرها.
حملها إلى البيت مسروراً.
ما إن وصل إلى مكتبه، حتى فتح العلبة وأخرج المرآة وأقعدها مقعدا نبيلا على طاولته.
ثم نظر إليها مستمتعا، ولكن ما إن فتح فاه حتى كانت صورته في المرآة قد بصقت بصقة تلعثم بها فمه
فرح فرحا عظيماً، شعر كما لو أن ليلة القدر فتحت له أبوابها وصدرها.
حملها إلى البيت مسروراً.
ما إن وصل إلى مكتبه، حتى فتح العلبة وأخرج المرآة وأقعدها مقعدا نبيلا على طاولته.
ثم نظر إليها مستمتعا، ولكن ما إن فتح فاه حتى كانت صورته في المرآة قد بصقت بصقة تلعثم بها فمه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق