1. شجرات الأنساب عملة مزيّفة
تمرّ على البعض.
2. صورتك قرب الكعبة قد تكون
إيماناً بلا رصيد.
3. الإنسان يحبّ أن يكذّب على
نفسه، وأكبر مثال: شجرات الأنساب !
4. اللحية ليست بالضرورة من
علامات الإيمان قد تكون من علامات النفاق.
5. قال لي حين رأى ذلك الرجل
بسبحته الطويله: سبحته أقصر من يده. وما سبحته الاّ أنشوطة!
6. من الصور التي تضحكني صور
الحكّام في لباس الإحرام.
اللباس لا يصنع التقوى!
يحاولون الضحك على عيون البسطاء وهو يرفعون ايديهم بالدعاء او وهم يبتهلون او يركعون او يسجدون وهم انما يستجدون حين يسجدون عطف صناديق الاقتراع.
الظاهر عاهر، محتال، لعوب.
اللباس لا يصنع التقوى!
يحاولون الضحك على عيون البسطاء وهو يرفعون ايديهم بالدعاء او وهم يبتهلون او يركعون او يسجدون وهم انما يستجدون حين يسجدون عطف صناديق الاقتراع.
الظاهر عاهر، محتال، لعوب.
7. لم ترد ان تضع صورة وجهها في
البروفايل باعتبار وجهها عورة لا تحتمل فقرّرت وضع صورة مغنّيها المفضّل وائل
الكفوري بدلا من صورة وجهها الخجول والحيَي.
8. اعتبرت ان صورة وجهها عورة
في البروفايل فوضعت بدلاً من وجهها وجه نانسي عجرم.
9. الزمن مثل مخرج مسلسل باب
الحارة.
10.
يريدون من المواطن أن ييأس، أن يؤمن بأنّه لا خير فيه،
يحاولون اقناعه بأنّه مستهلك لا غير. يزعزعون ثقته بنفسه، بتاريخه، بأعلامه
ورجالاته.
اليأس أخطر من إسرائيل، وأخطر من نظرية المؤامرة.
ليس بين اليأس والكفر بالله فرق.
ليس بين اليأس والموت فرق.
اليأس خيار ليس من صنع الأقدار.
القدر لا يحبّ اليأس، ولا يغريه.
لا تقاوم اليأس، دجّنْه، حوّله الى حيوان أليف، روضه، كما تروّض الأحصنة وامتطيه.
اليأس أخطر من إسرائيل، وأخطر من نظرية المؤامرة.
ليس بين اليأس والكفر بالله فرق.
ليس بين اليأس والموت فرق.
اليأس خيار ليس من صنع الأقدار.
القدر لا يحبّ اليأس، ولا يغريه.
لا تقاوم اليأس، دجّنْه، حوّله الى حيوان أليف، روضه، كما تروّض الأحصنة وامتطيه.
11.
الأمّة العربيّة ليست عاقرا ولكنّها تمرّ في فترة الطمث!
12.
لو كان الإيمان بإطلاق اللحى لكان ماركس وليّاً من
أولياء الله الصالحين.
13.
من هواية السرّاقين الكبار القيام بالأعمال الخيريّة.
14.
قال لي احد الاصدقاء انّه في صلاة العيد يفرّق فردتي
حذائه في مكانين مختلفين لينقذهما من السرقة.
15.
نعوذ بالله من فقهاء الفتنة، وعلماء الفتنة ودكاترة
الفتنة وإعلاميّي الفتنة والمنظّرين للفتنة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق