الأنظمة العربية أب شرعيّ لداعشّ وأمثال داعش. انظمة الاعتدال كما انظمة الممانعة ، التسمية لا تغيّر من واقع الحال.
القمع أيّاً كان مصدره لا ينتج الاّ هذه الفوضى الحلاّقة التي تحلق على الناشف!
الدماغ العربيّ يحتاج إلى نفض ، وإعادة نظر في الثوابت وعادات التفكير وأنماط التقاليد.
التقاليد أصفاد، والعادات أغلال.
القمع أيّاً كان مصدره لا ينتج الاّ هذه الفوضى الحلاّقة التي تحلق على الناشف!
الدماغ العربيّ يحتاج إلى نفض ، وإعادة نظر في الثوابت وعادات التفكير وأنماط التقاليد.
التقاليد أصفاد، والعادات أغلال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق