الممنوع من الصرف لا يحبّ الالتزام بالقاعدة الاساسيّة.
الممنوع من الصرف يحبّ خرق القوانين وخلق قوانين خاصّة به.
ولكن البعض يمارس النحو دائما ولا يحبّ الرضوخ لمزاجيات النحو، فيتمرّد على " صيغة " أفعل" الممنوعة من الصرف ويصرفها غصبا عنها. يقول مثلاً: كان شعرها "أشقرا" طويلا، لأن اسم كان النكرة ينوّن. فيعتبر ان جملة " كان شعرها طويلا" مثل " كان شعرها أشقراً". رغم ان الصحة اللغوية تتطلّب " كان شعرها أشقرَ " الشعر الاشقر هنا قد يحب الشعر الطويل ولكنه لا يحب الالف الطويلة!
الممنوع من الصرف يحبّ خرق القوانين وخلق قوانين خاصّة به.
ولكن البعض يمارس النحو دائما ولا يحبّ الرضوخ لمزاجيات النحو، فيتمرّد على " صيغة " أفعل" الممنوعة من الصرف ويصرفها غصبا عنها. يقول مثلاً: كان شعرها "أشقرا" طويلا، لأن اسم كان النكرة ينوّن. فيعتبر ان جملة " كان شعرها طويلا" مثل " كان شعرها أشقراً". رغم ان الصحة اللغوية تتطلّب " كان شعرها أشقرَ " الشعر الاشقر هنا قد يحب الشعر الطويل ولكنه لا يحب الالف الطويلة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق