#اللغة_الصينية
الصين لم تكره أحدا على تعلّم لغتها، لم تمارس ما مارسته الشعوب الاستعمارية من فرض للغاتها على الشعوب المغلوبة على أمرها.
ومع هذا فكلن كل ياباني مثقّف يشعر أنّه يجب عليه أن يتعلم اللغة الصينية في القرن التاسع عشر، وفي كوريا الجنوبية، اليوم، كل طالب يدرس اللغة الصينية من دون أن يكون للصين أي علاقة بذلك.
التبشير كان آخر همّ الصين. والحملات التبشيرية ليست من تراثها.
أي مقارنة بين الصين ودول الاستعمار القديمة: فرنسا، بريطانيا، هولندا، البرتغال، اسبانيا تظهر الفارق الجوهريّ.
الحملات التبشيريّة حملات دموية، إقصائية، فوقية، عنصرية، تتملها شهوة الدم.
لا أعرف من قال ان السماء الزرقاء يستهويها لون التربة الحمراء؟؟
شيء من كلامي هنا قاله #ڤولتير في كتابه عصر #لويس الرابع عشر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق