التاريخ الصيني جزء من حياة الناس العاديين اليومية. لا قيمة لتاريخ لا يعيش إلا في المتحف!
الروايات الكلاسيكية الشهيرة مفخرة الصين لا تعيش في الكتب فقط. بل هي افلام سينما ومسرحيات ومسلسلات، وشرائط مصورة، وألعاب، وأوبرات، وتماثيل، ودمى، بحيث أن الأمّي لا يشعر بغربة عن تراثه.
ولعل ما يعرف بالشانغ يو، أي الأقوال المأثورة، الحاضرة الناضرة في أحدث النصوص، صورة عن هذا الحضور الحيّ للتاريخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق