الإنسان لا يتوقّف عن الكلام حتّى وهو صامت.
فالكلام نوعان:
كلام في الأذهان، وكلام في اللسان.
ويمكن لكلام الأذهان أن نعطيه مصطلحاً آخر، هو الكلام النفسيّ.
ومن لا يتكلّم مع نفسه في لغة صامتة ، وإلاّ ماذا نقول عمّا يدور بالبال من أقوال، ولا تنال منها الأسماع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق