وجد مخرجو الأفلام والمسلسلات العربية وظيفة للغة الفصحى في ثنايا اللغة المحكية. نجدها تدخل في سياق زمن ماض نابت من قلب اللحظة الراهنة ( لغة الذكريات)، أو تدخل في سرد أحداث #منام.
#الفصحى هنا تعادل في عالم الألوان ما يقوم به المخرج حين يدخل الأبيض والأسود في لبّ المشهد الملوّن. يصير التصوير الأبيض والأسود في #الأفلام لغة لونية للكلام على المنامات والذكريات.
فكلّ ذكرى هي بنت زمن غابر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق