كلّ مبيضّة بالكاد تلحق تصل لقمتها إلى فمها إذ
سرعان ما تكتشف أنّها مبيضة مؤقتة مصيرها الحقيقي هو أن تكون مسودة.
وفضل كون المسودة مبيضة هو الموت.
موت الكاتب يريح المسودة الأخيرة من مصيرها الأسود. فتنتحل شخصية "المبيضة".
كل كتاب هو منتحل صفة النهائي.
لا صيغة نهائية لنصّ بإرادة الكاتب، ولكن المسألة ان كلمة الكاتب لا تعود ملكا له وانما ملك أسماع السامعين وملك أفواه لا سلطان له عليها.
وفضل كون المسودة مبيضة هو الموت.
موت الكاتب يريح المسودة الأخيرة من مصيرها الأسود. فتنتحل شخصية "المبيضة".
كل كتاب هو منتحل صفة النهائي.
لا صيغة نهائية لنصّ بإرادة الكاتب، ولكن المسألة ان كلمة الكاتب لا تعود ملكا له وانما ملك أسماع السامعين وملك أفواه لا سلطان له عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق