الدين لله والوطن للجميع. عبارة غير متّفق عليها في عالمنا العربي. أليس الجميع لله في الأخير؟ أوطاننا لكلّ الأديان . أليس في السعودية البوذيّ والسيخي والطاوي والمسيحي واليهودي، طبعا والمسلم؟كلّ دولة فيها اديان كثيرة الاّ اذا قرّرت دولة ما قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الأمم المتحدة وإغلاق كل السفارات، ومن حقّ كلّ صاحب دين ان يمارس شعائره الدينية.
ففي طرابلس من "يعبد" بوذا في بيوت المسلمين ،ومن يعبد ما لست أدري من آلهة، أم ان "الخدم" ليسوا من أصحاب الديانات؟
ففي طرابلس من "يعبد" بوذا في بيوت المسلمين ،ومن يعبد ما لست أدري من آلهة، أم ان "الخدم" ليسوا من أصحاب الديانات؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق