الثلاثاء، 30 يوليو 2013

حوار على الفايسبوك




تعليق سامر رمضان:
لمن تابع تبادل التعليق بيني وبين الاستاذ مايز الأدهمي قبل أن قرر حذفي من لائحة أصدقائه...

صديق مشترك عمل شير لبوست جديد شاركت به ولم أذكر به أي اسم ولكن ظهر مجدداً الأخ مايز الأدهمي لينعتني بالكذاب تماماً كما تفعل الصحافة المأجورة في مصر بالإسلاميين ظلماً ...

وهنا مع أنني أحسست بالظلم الذي يعيشه المسلمون في مصر ولكنني لم أعيشه بنفسي فاليوم أود أن أشكره لأنه جعلني أعيش تماماً ما يحس به المسلمون في مصر جراء الأكاذيب والنعت الذي يطالهم زوراً وعدواناً

مرفق التبادل الجديد ومن الواضح أن الاستاذ مايز لم يعلم أنني أخذت صورة للتبادل الأول ونشرته على صفحتي مما يفضح إفترائه


***
انا لم أستهزئ وأنا عنيت ما كتبت ب "نيران صديقة" وانت هو من إستهزأ بتعليقي وفهمي غلط من الأول وقللت من شأني ورأيي وحكمت بعدم رشدي...واليوم فوق كل هذا تنعتني بالكاذب دون حق وزوراً وبهتاناً... وعندما لا تجد سلاحاً آخر تحاربني به إرتأيت أن تحاربني بسلاح اللغة العربية الذي تملكه فبالنسبة للغة العربية فيا ريت بتكون محلي 28 سنة في أمريكا بالكاد تتكلم اللغة العربية ولا مسلم ولا عربي من حولك منذ سن ال 15 الى سن ال25 ولا فرصة لك لتستخدمها بنطاق عملك وزواجك من إمرأة فرنسية وموهبتك الأساس هي الرياضيات... الحمدلله انني أكتب ما أكتبه اليوم. ولا تحكم على الناس من منظار قدراتك اللغوية فما كل انسان إختبر ما إختبرت بنفسك وما أنت بمختبر ما إختبره الآخرين... وأنا أحترم كل انسان صغير كان أم كبير. والآن سبحان الله تنعتني بالكذب وكأنني أرى سيناريو ما يحصل للإخوان من كذب الصحافة يحصل معي اليوم وانت الصحافة وانا الاخوان... لمعلوماتك أنا أخذت صورة عن التبادل بيننا بالبوست تماماً كما حصل قبل الحزف ونشرته والجميع بإمكانه أن يحكم بنفسه ووضعت البرهان... أنت تتمادى بإنتقادك للآخرين دون أدنى مبادئ الإحترام! وأدع لأصدقائي على الفايس بوك من الذين يعلمون من هو سامر رمضان أن يجاوبوك بما معنى الصدق لدي وأهميته...كان الأولى بك أن لا تحاول مجدداً التهجم ظلماً على شخصي فأنت بذلك تحجم نفسك...وأنا بكامل الاستطاعة ان ادافع عن نفسي والحمدلله...
Photo : ‎الاقلام المأجورة بدأت تتهجم على من يقول الحق وبدأ الخبيث يظهر...

كان لي الشرف ان يتم حزفي من لائحة اصدقاء مايز الأدهمي بعد هذا التبادل!‎


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق