وعيت على فساد لبنان، منذ عام ١٩٧٥ والى اليوم ولا استثني أي مرحلة من المراحل كان الفساد هو الحاكم بأمره، عن طريق المحاصصات والسرقات وابتزاز الناس وشراء الأصوات والأرواح والأجساد . لا أجد فرقا بين من هم من ١٤ آذار أو ٨ إذار. كلّهم شركاء في النهب والسلب، وتوصيل البلد إلى حافّة الإفلاس.
صار لبنان بفضلهم مبغى يفوق شارع سان ديني في باريس أو شارع الطاحونة الحمراء.
مبغى سياسي وروحيّ وفكري غطس فيه الساسة والمثقفون حتّى الرأس.
ما أصعب أن يتحوّل وطن في نظر بنيه إلى مومس!
صار لبنان بفضلهم مبغى يفوق شارع سان ديني في باريس أو شارع الطاحونة الحمراء.
مبغى سياسي وروحيّ وفكري غطس فيه الساسة والمثقفون حتّى الرأس.
ما أصعب أن يتحوّل وطن في نظر بنيه إلى مومس!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق