السبت، 20 يوليو 2013

تحت الأضواء


من يتتبع سير من يعيش تحت الأضواء، يدرك كم انهم يعيشون في عزلة حقيقية، ويعيشون في  الشكّ.

هل من يحبهم يحبهم هم ام يحب أضواءهم.؟ وهل من يتقرب منهم يتقرب منهم ام يتقرب من اضوائهم؟

لا انسى نهاية دليدا ولا نهاية سعاد حزني، وقع الخطأ ، عفوا، فكتبت حزني بدلا من حسني.

أين كانت سعادة سعاد في أواخر أيامها؟

الأضواء من طينة النار، ولهذا لا استغرب احتراق كثير من الناس المنتمين الى عالم الضوء.

 اغلب الذين يعيشون تحت الأضواء لا يعيشون في الضوء

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق