اللغة العربية شديدة المرونة والحيوية، هذا ما يقوله اختيار العرب أنفسهم لكلمة " حركات" لتوصيف ما يسمّى بالصوائت أي الفتحة والضمّة والكسرة.
وهذا ما يمنح الكلمة العربية القدرة على الحركة تقديما وتأخيراً.
ولكن ما بال الذهن العربيّ في هذا الزمن يعيش هذا الخمول الفكريّ؟
هل يعود السبب إلى إسقاط الحركات من التداول؟
هل " التسكين" هو الذي أنتج هذا الخمول؟
وما يضحكني ان بعض اللغويين على خلاف اللغة العربية يتّسمون بالتحجر اللغويّ ويضعون في أقدامها أصفادا، ويعصبون عينيها؟
وهذا ما يمنح الكلمة العربية القدرة على الحركة تقديما وتأخيراً.
ولكن ما بال الذهن العربيّ في هذا الزمن يعيش هذا الخمول الفكريّ؟
هل يعود السبب إلى إسقاط الحركات من التداول؟
هل " التسكين" هو الذي أنتج هذا الخمول؟
وما يضحكني ان بعض اللغويين على خلاف اللغة العربية يتّسمون بالتحجر اللغويّ ويضعون في أقدامها أصفادا، ويعصبون عينيها؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق