1. القراءة روح الكتابة.
ثمّة أنماط من الكتابة كالهياكل العظمية!
ثمّة أنماط من الكتابة كالهياكل العظمية!
2. لكلّ انسان علاقة مع الليل.
علاقة حميمة. ولكن الناس يختلفون في علاقتهم مع الليل، فهناك من يحبّ شبابه، وهناك
من يحبّ أشدّه، وهناك من يحبّ شيخوخته.
الشفق والغسق وجهان للون واحد.
الشفق والغسق وجهان للون واحد.
3. قال لي: الرجل الصالح لا
يحبّ أن ينشر صوره في كلّ مكان، فللصور حرمة،وليس من اللائق أن نغتصب عيون الناس.
4. كان الصينيّون القدماء
يقرأون آثار سنابك الخيل في المعارك للتمييز بين التقههر والتراجع التكتيكي.
#صين
#صين
5. تدهشني تكنولوجيا النانو،
تدهشني فعالية المتناهي في الصغر.
ولكم أتمتّع وأنا أقلب صفحات البوم لقطتها عدسة ماكرو.
تفتنني تلك القشّة التي قصمت ظهر البعير، كما تفتنني البحصة التي تستد الخابية
ولكم أتمتّع وأنا أقلب صفحات البوم لقطتها عدسة ماكرو.
تفتنني تلك القشّة التي قصمت ظهر البعير، كما تفتنني البحصة التي تستد الخابية
6. أشياء كثيرة من جسده يدفنها
المرء وهو حيّ، يدفن شعره المقصوص. أظافره، ثمّ يودّع سواد شعره، ثمّ يودّع شيئا
من حيويته، ثمّ يودّع شيئا من ذاكرته.
ويعيش حياته كلّها في توديع بانتظار توديع أكبر فيه كل اسرار التحولات.
ويعيش حياته كلّها في توديع بانتظار توديع أكبر فيه كل اسرار التحولات.
7. أفاعيل البدر
لاحظت شركات التأمين في نيويورك ان حوادث السير
والجرائم والإقبال على قسم الطوارئ في المستشفيات يزيد
حين يكون القمر بدرا
سيمون براون
لاحظت شركات التأمين في نيويورك ان حوادث السير
والجرائم والإقبال على قسم الطوارئ في المستشفيات يزيد
حين يكون القمر بدرا
سيمون براون
8. كتاب " تنبيه الملوك
والمكايد" المنسوب للجاحظ. والصادر عن دار #الكتب
العلمية ، مليء بالأخطاء المطبعية، فتقرأ " قيصر" والصحيح قصير، وتسقط
نقطة من تحت الياء فتصير ليس " لبس".
ثمّ ان محققي الكتاب وهم ثلاثة يسقطون علامات الترقيم من حسبانهم اغلب الأحيان.
ثمّ ان محققي الكتاب وهم ثلاثة يسقطون علامات الترقيم من حسبانهم اغلب الأحيان.
9. لا يزال العربيّ، على صعيد
الحكم، قاصرا، فهو لم يمارس الحكم منذ أكثر من ألف سنة. نسي كيف يحكم نفسه بنفسه،
فيستعين بقوة خارجية اسلامية او غير اسلامية، راغما أو قانعا ، طائعا.
ففي العصر العباسي تحكّم بالخليفة منذ عهد الرشيد ( البرامكة)، وفي زمن المعتصم جاء بالاتراك لتقليص نفوذ الفرس، ثمّ جاء المماليك وثمّ وثمّ.
ولا يزال العربي ينتظر بلوغ سنّ الرشد والرشاد، في الحكم.بالانتظار يستعين بوليّ أمر من مختلف الجنسيات.
هناك من عينه على خامنئي وهناك من عينه على أردوغان.
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه!!
ففي العصر العباسي تحكّم بالخليفة منذ عهد الرشيد ( البرامكة)، وفي زمن المعتصم جاء بالاتراك لتقليص نفوذ الفرس، ثمّ جاء المماليك وثمّ وثمّ.
ولا يزال العربي ينتظر بلوغ سنّ الرشد والرشاد، في الحكم.بالانتظار يستعين بوليّ أمر من مختلف الجنسيات.
هناك من عينه على خامنئي وهناك من عينه على أردوغان.
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق