اعجبتني حكاية انقلها كما قرأتها:
يُحكى أن عاملاً دخل يوماً إلى ثلاجة كبيرة لحفظ المواد الغذائية ليحصي ما بها من أصناف، وفجأة أُغْلِقَ الباب على العامل و طرق الباب كثيراً ولم يفتح له أحد، فقد كان في نهاية دوام يعقبه عطلة نهاية الأسبوع فأدرك الرجل أنه على أبواب هلاك، فجلس ينتظر مصيره، وبعد يومين فتح الموظفون الباب، وكان العامل قد توفي ، وبجانبه ورقة كان يكتب فيها ما كان يشعر به في لحظات حياته الأخيرة:
أنا الآن محتجز في هذه الثلاجة، أطرافي بدأت تتجمد، أشعر بتنمل في أعضائي، لا أستطيع الحراك، أكاد أموت من البرد .
ثم لاحظ الموظفون أن الكتابة تضعف شيئاً فشيئاً حتى أصبح الخط ضعيفاً، ثم انقطع.
العجيب أن الثلاجة كانت مطفأة، ولم تكن متصلة بالكهرباء إطلاقاً !
يُحكى أن عاملاً دخل يوماً إلى ثلاجة كبيرة لحفظ المواد الغذائية ليحصي ما بها من أصناف، وفجأة أُغْلِقَ الباب على العامل و طرق الباب كثيراً ولم يفتح له أحد، فقد كان في نهاية دوام يعقبه عطلة نهاية الأسبوع فأدرك الرجل أنه على أبواب هلاك، فجلس ينتظر مصيره، وبعد يومين فتح الموظفون الباب، وكان العامل قد توفي ، وبجانبه ورقة كان يكتب فيها ما كان يشعر به في لحظات حياته الأخيرة:
أنا الآن محتجز في هذه الثلاجة، أطرافي بدأت تتجمد، أشعر بتنمل في أعضائي، لا أستطيع الحراك، أكاد أموت من البرد .
ثم لاحظ الموظفون أن الكتابة تضعف شيئاً فشيئاً حتى أصبح الخط ضعيفاً، ثم انقطع.
العجيب أن الثلاجة كانت مطفأة، ولم تكن متصلة بالكهرباء إطلاقاً !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق