أصيب أحد الملوك، في قديم الزمان، بشلل أقعده وعجز الأطبّاء عن شفائه. سمع الملك بوجود حكيم في المملكة المجاورة، ولكن الحكيم رفض الحضور لمعالجة الملك. طلب الملك من مجموعة من خلّص جنوده الذهاب الى الحكيم وخطفه وجلبه مقيّدا.
وصل الحكيم المقيد الى بلاط الملك مقيًّدا ومظهرا غضبا عارما.
لقد أهنتني ايها الملك، وإن أردت العلاج فأنّه عليّ ان أبقى وإياك بمفردنا.
انسحب الحضور، وهنا سلّ الحكيم خنجرا وقال مخاطبا الملك:
لا بدّ من غسل العار الذي ألحقته بي،
طاش صواب الملك وراح يركض متجنبا ضربات الحكيم .
وهنا انتهز الحكيم الفرصة للهروب من نافذة الغرفة.
انتبه الملك بعد فرار الحكيم إلى أنّه استعاد عافية قدميه.
ان محاولة قتل الملك ولّدت عنده حقدا يكبر مع الأيّام ضدّ الحكيم .
ان الحكيم كان مخادعا.
ولكن الشفاء كالحرب خدعة!
وصل الحكيم المقيد الى بلاط الملك مقيًّدا ومظهرا غضبا عارما.
لقد أهنتني ايها الملك، وإن أردت العلاج فأنّه عليّ ان أبقى وإياك بمفردنا.
انسحب الحضور، وهنا سلّ الحكيم خنجرا وقال مخاطبا الملك:
لا بدّ من غسل العار الذي ألحقته بي،
طاش صواب الملك وراح يركض متجنبا ضربات الحكيم .
وهنا انتهز الحكيم الفرصة للهروب من نافذة الغرفة.
انتبه الملك بعد فرار الحكيم إلى أنّه استعاد عافية قدميه.
ان محاولة قتل الملك ولّدت عنده حقدا يكبر مع الأيّام ضدّ الحكيم .
ان الحكيم كان مخادعا.
ولكن الشفاء كالحرب خدعة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق