رحيل الصديق والزميل الدكتور مصباح الصمد ، أستاذ
الأدب الفرنسي في الجامعة اللبنانيّة.
كان من خيرة أساتذة الجامعة رحمه الله.
أشعر بحزن عارم لرحيله الباكر.
ولكنّها سنّة الموت التي لها منطقٌ لا يفقه أحد سرّه.
نشط في ميدان الترجمة من الفرنسية إلى العربية، وله فيها إسهامات جميلة وعميقة.
كنت أحترم فيه دماثة الخلق، والشغف المعرفيّ، والعمل الدؤوب، والرصانة، والبشاشة اللطيفة.
إلى ملتقى لا مفرّ منه أيّها الصديق.
تغمدّك الله برحمته، وإنّا لله وإنّا إليه لراجعون!
سيبقى مكانك في الذاكرة دافئاً وحميماً.
رحمك الله
ولذويك ومحبّيك الصبر والسلوان.
كان من خيرة أساتذة الجامعة رحمه الله.
أشعر بحزن عارم لرحيله الباكر.
ولكنّها سنّة الموت التي لها منطقٌ لا يفقه أحد سرّه.
نشط في ميدان الترجمة من الفرنسية إلى العربية، وله فيها إسهامات جميلة وعميقة.
كنت أحترم فيه دماثة الخلق، والشغف المعرفيّ، والعمل الدؤوب، والرصانة، والبشاشة اللطيفة.
إلى ملتقى لا مفرّ منه أيّها الصديق.
تغمدّك الله برحمته، وإنّا لله وإنّا إليه لراجعون!
سيبقى مكانك في الذاكرة دافئاً وحميماً.
رحمك الله
ولذويك ومحبّيك الصبر والسلوان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق