الدين كاللغة لا مفرّ من لهجاته. هذا ما يقوله الواقع اللغويّ وهذا ما يقوله الواقع الديني. ومن يظن ان الدين بلا لهجات فانما ينكر سلطان التاريخ وسلطان الجغرافيا وسلطان اللسان ايضا. المفرد لا يعيش الا بصيغة الجمع. حتّى القرآن الواحد ليس له قراءة واحدة والا ما معنى :"
أنزل القرآن على سبعة أحرف " أو ما معنى "القراءات العشر"؟
أنزل القرآن على سبعة أحرف " أو ما معنى "القراءات العشر"؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق