ما يحدث في طرابلس ليس الا ثمرة مرة من ثمرات الحقد المتبادل، الحقد الصاخب المدوّي الخارق للصوت.
يرتفع منسوب الخطاب الملوّث للبيئة الروحية ثم يرتفع معه منسوب الدم المراق في سبيل عبث وطنيّ، طائفيّ.
فلا حول ولا قوّة الا بالله.
مدينة بكل أطيافها أسيرة جنون الطوائف وهستيريا العبث.
هذه ليست المرّة الأولى التي يلعب أغبياء الحروب بتشويه وجه المدينة أو سمعتها.
مدينة تثير الشفقة.
لماذا لا يسمح لنا الأوغاد أن نحبّ مدينتا كما تستحقّ؟
لعنة الله على تجّار الدم وتجار الطوائف وتجّار صناديق الاقتراع.
يرتفع منسوب الخطاب الملوّث للبيئة الروحية ثم يرتفع معه منسوب الدم المراق في سبيل عبث وطنيّ، طائفيّ.
فلا حول ولا قوّة الا بالله.
مدينة بكل أطيافها أسيرة جنون الطوائف وهستيريا العبث.
هذه ليست المرّة الأولى التي يلعب أغبياء الحروب بتشويه وجه المدينة أو سمعتها.
مدينة تثير الشفقة.
لماذا لا يسمح لنا الأوغاد أن نحبّ مدينتا كما تستحقّ؟
لعنة الله على تجّار الدم وتجار الطوائف وتجّار صناديق الاقتراع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق