تحتاج الجماعات الى عبارات تلمّ شملهم ، أحيانا الجماعات تختار عبارات سيئة السمعة، فتنتج شعبا سيء السمعة. اتكلم هنا على اليابان كمثال. اليابان عاشت نهضتين نهضة انتهتت مع الحرب العالمية الثانية، ونهضة بدأت بعد الحرب العالمية الثانية.
النهضة الأولى كانت بنت تعابير أدت بها الى ان تذوق اليابان القنبلة الذرية، تعابير حرقت اخضر الشرق الاقصى ويابسه. النهضة الاولى انتجت فكرا عنصريا سبّب الآلام لكلّ دول... الشرق الاقصى: الصين، كوريا، فيتنام، اندونيسيبا... اما النهضة الثانية فهي نهضة اكثر انسانية .
ماذا تفعل بنا التعابير التي نتقصد اختيارها ؟ هل تزيد الوحدة ام تعمق التفرقة؟
حين نتكلم على " الخطاب السياسي" فانما نتكلم على الكلام وافاعيل الكلام التي تحوّل الناس الى دمى وعبوات ناسفة واحزمة ناسفة وسيارات مفخخة.
يتألم المرء وهو يرى ان خراب البلاد يتم على ايدي اهل البلاد. خراب محلي الصنع، انتاج خطابات مسمومة تمزّق اللحمة بين الطوائف.
متى نعي ان التعددية نعمة وليست بلاء. وانه لا يمكن لأحد ان يستأصل احدا من هذه الارض التي لا لون طائفيا واحدا لها؟
اللون الواحد قاتم وقاتل.
النهضة الأولى كانت بنت تعابير أدت بها الى ان تذوق اليابان القنبلة الذرية، تعابير حرقت اخضر الشرق الاقصى ويابسه. النهضة الاولى انتجت فكرا عنصريا سبّب الآلام لكلّ دول... الشرق الاقصى: الصين، كوريا، فيتنام، اندونيسيبا... اما النهضة الثانية فهي نهضة اكثر انسانية .
ماذا تفعل بنا التعابير التي نتقصد اختيارها ؟ هل تزيد الوحدة ام تعمق التفرقة؟
حين نتكلم على " الخطاب السياسي" فانما نتكلم على الكلام وافاعيل الكلام التي تحوّل الناس الى دمى وعبوات ناسفة واحزمة ناسفة وسيارات مفخخة.
يتألم المرء وهو يرى ان خراب البلاد يتم على ايدي اهل البلاد. خراب محلي الصنع، انتاج خطابات مسمومة تمزّق اللحمة بين الطوائف.
متى نعي ان التعددية نعمة وليست بلاء. وانه لا يمكن لأحد ان يستأصل احدا من هذه الارض التي لا لون طائفيا واحدا لها؟
اللون الواحد قاتم وقاتل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق