اضحكتني ردود فعل طوني خليفة على فيلم " تنورة
ماكسي". بدا لو كان الناطق الرسميّ لمكارم الأخلاق. حماسه الفائض والفائق صار
بالنسبة لأذني وعيني مكان ريبة.
لا بدّ لمن يريد تصوير الواقع الا ان يكون منحرفا.
حرفة الفنّ لا تخلو من انحراف.
وما نراه على شاشة التلفزيون بالنسبة لتنورة ماكسي اشبه بتنورة ميني.
طوني خليفة صحافيّ لامع وماهر في طهي طبخة الخبيصة.
فهو خلط ببراعة "شعبان" بـ"رمضان".
وأشرف بلسانه على اختلاط "الحابل" بـ"النابل".
هناك من يطالب بايقاف عرض فيلم " تنورة ماكسي" لأنّ خيّاط الفيلم مزّق التنورة في اماكن دينية مما جرح مشاعر دينية على وقع جرس مثير .
وكل هذا على نار قوية احرقت كعب الطنجرة.
لا بدّ لمن يريد تصوير الواقع الا ان يكون منحرفا.
حرفة الفنّ لا تخلو من انحراف.
وما نراه على شاشة التلفزيون بالنسبة لتنورة ماكسي اشبه بتنورة ميني.
طوني خليفة صحافيّ لامع وماهر في طهي طبخة الخبيصة.
فهو خلط ببراعة "شعبان" بـ"رمضان".
وأشرف بلسانه على اختلاط "الحابل" بـ"النابل".
هناك من يطالب بايقاف عرض فيلم " تنورة ماكسي" لأنّ خيّاط الفيلم مزّق التنورة في اماكن دينية مما جرح مشاعر دينية على وقع جرس مثير .
وكل هذا على نار قوية احرقت كعب الطنجرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق