كتبهابلال عبد الهادي ، في 7 أيار 2012 الساعة: 05:59 ص
احيانا انظر الى الكتابة نظرتي الى امرأة واليوم
كنت اقرأ في كتاب هو مجموعة مقالات ومنه استوحيت فكرة عن انماط الكتابة وانماط
النساء. ولو كنت امرأة لأبدلت المثال واخذته من عالم الرجال.
هناك امرأة جميلة جدا، مغرية، تهتم بأناقتها، وملبسها ونظاراتها وووو. تأخذ بلبك من بعيد، تأخذ بلبّك الى ان تفتح فمها بالكلام للتعليق على الاحداث او ابداء رأي اوز اسداء نصيحة، هنا تقول ليت الصمت كان سيد الموقف. هكذا بعض الكتب عناية باللفظ، "مايك أب لغويّ"، مكياج فاقع، لباس مزركش وضاء ولكن بلا اعماق، كتابة مسطحة تؤخذ بالمظاهر، ثمّة عيون قراء على نسق ما ذكرت. هذا النمط من الكتابة يثير الغثيان.
وهناك نمط لا يحب البهرجة ولا سلاطة لسان المايك اب، نمط بسيط، فنان بحقّ، يعرف ان الجمال البسيط يحتاج الى حنكة ليست سهلة المنال. وحين تفتح امرأة من هذا الطراز فمها تتحوّل انت الى أذن حالمة، سابحة في عالم من الاحاسيس والافكار يضفي على بساطتها رونقا نسيج وحده.
اميل الى هذا الاسلوب في الكتابة، الاسلوب الذي لا يلهيك بصراخه، او يسطو على عينيك ببهرجه.
هناك امرأة جميلة جدا، مغرية، تهتم بأناقتها، وملبسها ونظاراتها وووو. تأخذ بلبك من بعيد، تأخذ بلبّك الى ان تفتح فمها بالكلام للتعليق على الاحداث او ابداء رأي اوز اسداء نصيحة، هنا تقول ليت الصمت كان سيد الموقف. هكذا بعض الكتب عناية باللفظ، "مايك أب لغويّ"، مكياج فاقع، لباس مزركش وضاء ولكن بلا اعماق، كتابة مسطحة تؤخذ بالمظاهر، ثمّة عيون قراء على نسق ما ذكرت. هذا النمط من الكتابة يثير الغثيان.
وهناك نمط لا يحب البهرجة ولا سلاطة لسان المايك اب، نمط بسيط، فنان بحقّ، يعرف ان الجمال البسيط يحتاج الى حنكة ليست سهلة المنال. وحين تفتح امرأة من هذا الطراز فمها تتحوّل انت الى أذن حالمة، سابحة في عالم من الاحاسيس والافكار يضفي على بساطتها رونقا نسيج وحده.
اميل الى هذا الاسلوب في الكتابة، الاسلوب الذي لا يلهيك بصراخه، او يسطو على عينيك ببهرجه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق