الأمّة العربيّة تعيش في ذلّ متعدّد الوجوه، منه الذلّ اللغويّ.
الذلّ اللغويّ الوارف يُظِلّ تحت ظلّه كلّ المذلاّت الأخرى: الفكرية، الروحية، الاجتماعيّة ...
ولا يمكن استعادة الكرامة الفعليّة الاّ باسترداد الكرامة اللغويّة.
لغتنا صورتنا بتقنية الهولوغرام.
لا ترجُ خيراً من أمّة لسان حاكمها أعوج.
لا ترج خيراً من أمّة لا تضع في سلّم أولويّاتها استراتيجيّة لغويّة واضحة المعالم والتطلّعات.
حين أنظر الى السياسات اللغوية في اندونيسيا او اليابان أو أميركا أو فرنسا أو الصين أو كوريا أعرف لماذل نحن أمّة تضحك منها الأمم!
ومن حقّ الأمم أن تضحك على من يضحك على نفسه .
ومن حقّ الأمم أن تحتقر من لا يقيم للغته وزنا.
الذلّ اللغويّ الوارف يُظِلّ تحت ظلّه كلّ المذلاّت الأخرى: الفكرية، الروحية، الاجتماعيّة ...
ولا يمكن استعادة الكرامة الفعليّة الاّ باسترداد الكرامة اللغويّة.
لغتنا صورتنا بتقنية الهولوغرام.
لا ترجُ خيراً من أمّة لسان حاكمها أعوج.
لا ترج خيراً من أمّة لا تضع في سلّم أولويّاتها استراتيجيّة لغويّة واضحة المعالم والتطلّعات.
حين أنظر الى السياسات اللغوية في اندونيسيا او اليابان أو أميركا أو فرنسا أو الصين أو كوريا أعرف لماذل نحن أمّة تضحك منها الأمم!
ومن حقّ الأمم أن تضحك على من يضحك على نفسه .
ومن حقّ الأمم أن تحتقر من لا يقيم للغته وزنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق