أعرف عددا كبيرا من الأساتذة لا يخطر ببالهم زيارة المكتبات، ولا يخطر ببالهم البحث في المكتبات عن كتب تخصّ المواد التي يعلمونها، بل لا يخطر ببالهم أن يقارنوا بين كتب المادة الواحدة ليعرفوا الفوارق الموجودة بين كتاب وآخر.
تتحوّل الكتب التي يعلمون بها الى قضبان حديدية ينحبسون خلف حبرها.
كما لا يخطر ببالهم شراء كتب تعلمهم كيف يعلمون، يعتمدون على فطرتهم، والفطرة غير مأمونة العواقب. ولا يفكرون في الاطلاع على كتب تنوّرهم على كيفية علاج ظروف الطلاّب.
التعليم شغف رسوليّ.
كثيرا ما أسمع أساتذة يتأففون من مهنة التعليم.
وكلّ استاذ يتأفّف يرتكب بطريقة غير مباشرة جريمة بحقّ الطلاّب.
تتحوّل الكتب التي يعلمون بها الى قضبان حديدية ينحبسون خلف حبرها.
كما لا يخطر ببالهم شراء كتب تعلمهم كيف يعلمون، يعتمدون على فطرتهم، والفطرة غير مأمونة العواقب. ولا يفكرون في الاطلاع على كتب تنوّرهم على كيفية علاج ظروف الطلاّب.
التعليم شغف رسوليّ.
كثيرا ما أسمع أساتذة يتأففون من مهنة التعليم.
وكلّ استاذ يتأفّف يرتكب بطريقة غير مباشرة جريمة بحقّ الطلاّب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق