الثلاثاء، 6 سبتمبر 2016

خواطر من الأندلس / عن دون كيشوت

دون كيشوت

تغريك إسبانيا بإعادة قراءة #دون_كيشوت أو #دون_كيخوته.
تجده ورفيقه وحصانه وقبعته ورمحه وترسه على الألبسة والبطاقات والفسيفسائيّات والقبٌعات وحمّالات المفاتيح مرسوما ومنحوتا .
وإن كان لألمانيا معهد #غوته، وللصين معهد كونفوشيوس، فإنّ لإسبانيا معهد #سرفانتس، وعليه يمكن أن تقدّر قيمة رواية دون كيشوت!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق