كنت أقرأ عن ساعة منبه مستقبلية توقظك من أنفك لا من أذنيك. تربطها على وقت معين وحين يحين وقت ايقاظك تبعث برائحة تضعها بنفسك.
كأن تبدأ بشم رائحة القهوة التي اعتدت شرابها صباحا.
ولا ريب في ان لهذا المنبه القادم فرصة انتعاش رهيبة في شهر رمضان .
وقت السحور تضع رائحة الطعام الذي تحب ان تتسحّره مثلا.
الأنف لم يستثمر كما يجب بعد في عالم التكنولوجيا.
كأن تبدأ بشم رائحة القهوة التي اعتدت شرابها صباحا.
ولا ريب في ان لهذا المنبه القادم فرصة انتعاش رهيبة في شهر رمضان .
وقت السحور تضع رائحة الطعام الذي تحب ان تتسحّره مثلا.
الأنف لم يستثمر كما يجب بعد في عالم التكنولوجيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق