أخبرني صديق ذات يوم ما يلي:
كان أعزب ويبحث عن بنت الحلال، فتعرّف على واحدة بنيّة حسنة، وفي فترة التعارف صرّح لها بأنّه مقتنع بالعلمانيّة كحلّ لعذابات هذا البلد. ولكم كانت دهشته حين سمع ردّهاً وهي تنطقه متعجبة على الشكل التالي:
أأنت عين لام ميم الف نون ياء؟
ما لفت نظري هو تفكيك الكلمة على أمل إبطال مفعولها.
ولهذا السلوك مع الكلمات مترادفات على غير صعيد.
كان أعزب ويبحث عن بنت الحلال، فتعرّف على واحدة بنيّة حسنة، وفي فترة التعارف صرّح لها بأنّه مقتنع بالعلمانيّة كحلّ لعذابات هذا البلد. ولكم كانت دهشته حين سمع ردّهاً وهي تنطقه متعجبة على الشكل التالي:
أأنت عين لام ميم الف نون ياء؟
ما لفت نظري هو تفكيك الكلمة على أمل إبطال مفعولها.
ولهذا السلوك مع الكلمات مترادفات على غير صعيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق