من طبيعة كلّ دين أن يتشعّب الى فرق .
المشكلة ليست في تعدد الفرق وانّما في اعتبار فرقة من الفرق هي التي تحمل بل تستأثر بالحقيقة.
الحقيقة ليست حكرا على أحد.
الحقيقة لا تحبّ المفرد بقدر ما تحبّ الجمع.
تعدّدية الواحد شيء طبيعيّ.
ليس هناك ديانة واحدة في العالم من الديانات التي يكثر اتباعها ذات لون واحد او سلوك واحد او تأويل واحد.
كل دين تحكمه الجغرافيا والتاريخ والبنى التحتيّة للأماكن
وعبارة ان الديانات السماوية خرجت من عندنا هي عبارة مغلوطة وتتعارض مع النصّ القرآني نفسه.
فالنص القرآني يعلن بصريح العبارة انه لم يقصص كل قصص الانبياء.
ثمّة أنبياء لم يذكرهم ربّ العالمين وهم حملة رسالات وليس بالضرورة ان يكونوا من ابناء هذه المنطقة.
المشكلة ليست في تعدد الفرق وانّما في اعتبار فرقة من الفرق هي التي تحمل بل تستأثر بالحقيقة.
الحقيقة ليست حكرا على أحد.
الحقيقة لا تحبّ المفرد بقدر ما تحبّ الجمع.
تعدّدية الواحد شيء طبيعيّ.
ليس هناك ديانة واحدة في العالم من الديانات التي يكثر اتباعها ذات لون واحد او سلوك واحد او تأويل واحد.
كل دين تحكمه الجغرافيا والتاريخ والبنى التحتيّة للأماكن
وعبارة ان الديانات السماوية خرجت من عندنا هي عبارة مغلوطة وتتعارض مع النصّ القرآني نفسه.
فالنص القرآني يعلن بصريح العبارة انه لم يقصص كل قصص الانبياء.
ثمّة أنبياء لم يذكرهم ربّ العالمين وهم حملة رسالات وليس بالضرورة ان يكونوا من ابناء هذه المنطقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق