حكى أن الاسكندر المقدوني قرر غزو العالم فجاءه الكاهن وقال له : لن تستطيع حل العالم حتى تفك العقدة الكبيرة!.
فسأله الاسكندر : ما هذه العقدة؟
فأجابه الكاهن : إنها عقدة سحرية لن يستطيع رجل أن يحتل العالم من دون أن يحلها.
فسأله الاسكندر : هل فعل أحد هذا من قبل؟
فرد الكاهن خائفاً من غضب ملكه : لا .. لا .. وكل من ذهب من دون أن يفكها تعرض للقتل أو فشل.
...
فقال الاسكندر : أرني هذه العقدة.
ذهب الاسكندر والكاهن معاً إلى المعبد وحالما رأى العقدة أدرك مدى صعوبة حلها بالأيدي كما حاول من سبقوه ، فاقترب منها وانتظر الكاهن أن يبدأ الاسكندر بمحاولة حلها بيديه ، لكن المفاجأة أن الرجل الذي حكم العالم استل سيفه وقطعها ونظر إليه وقال : ليس المهم كيف أفك العقدة .. لكن المهم أن أفكها .. وهي الآن محلولة.
ابتسم الكاهن بشكل يوحي بانبهاره بتفكير هذا الرجل.
فسأله الاسكندر : ما هذه العقدة؟
فأجابه الكاهن : إنها عقدة سحرية لن يستطيع رجل أن يحتل العالم من دون أن يحلها.
فسأله الاسكندر : هل فعل أحد هذا من قبل؟
فرد الكاهن خائفاً من غضب ملكه : لا .. لا .. وكل من ذهب من دون أن يفكها تعرض للقتل أو فشل.
...
فقال الاسكندر : أرني هذه العقدة.
ذهب الاسكندر والكاهن معاً إلى المعبد وحالما رأى العقدة أدرك مدى صعوبة حلها بالأيدي كما حاول من سبقوه ، فاقترب منها وانتظر الكاهن أن يبدأ الاسكندر بمحاولة حلها بيديه ، لكن المفاجأة أن الرجل الذي حكم العالم استل سيفه وقطعها ونظر إليه وقال : ليس المهم كيف أفك العقدة .. لكن المهم أن أفكها .. وهي الآن محلولة.
ابتسم الكاهن بشكل يوحي بانبهاره بتفكير هذا الرجل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق