لم يكن الأب لويس شيخو صافي النيّة ولا منصفا في كلامه على الكاتب احمد فارس الشدياق في كتابه " تاريخ الآداب العربيّة" ، ففي الفقرة التي خصّه بها يختار مقطعا من الشعر قيل فيه، واختياره للمقطع يعبّر عن رأي شيخو غير الأدبي اذ اختار مقطعا في مصير الشدياق بعد موته، والمقطع هو:
يا من رحلت الى الجحيم مسوكرا
لم يبق بعدك للسفاهة باق
ناداك ابليس الرجيم مؤرخا
هنئت بأحمد فارس الشدياق.
يا من رحلت الى الجحيم مسوكرا
لم يبق بعدك للسفاهة باق
ناداك ابليس الرجيم مؤرخا
هنئت بأحمد فارس الشدياق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق