قرأت هذه الحكاية، وثمة حكايات كثيرة مشابهة لها، ما هي الصدفة، قد تأخذك الى المكان الذي تريد الذهاب اليه، ولكن لا تعرف الطريق اليه. اليوم وبينما أقود بسرعة لأدرك موعدا للتقدم إلى وظيفة، وجدت هذه السيدة واقفة بجانب سيارتها الفاخرة لا تعرف كيف تغير إطار السيارة، فتوقفت لمساعدتها رغم تأخري وتأذي ملابسي. حين وصلت متأخرا لموعدي، وجدت أن السيدة التي ساعدتها هي مديرة ومؤسسة الشركة التي أتقدم للعمل فيها، ومن نافلة القول أني حصلت على الوظيفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق